تابعونا على الفايسبوك
بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin | ||||
وعدالله الحديدي | ||||
mebarek | ||||
نحال | ||||
الشاذلي بن يحيى | ||||
apic | ||||
MOHAMMED A | ||||
طهراوي ياسين | ||||
imedzik | ||||
mazigh |
اقتراح هام
الجمعة 29 يناير 2016, 11:25 pm من طرف MOHAMMED A
السلام عليكم الاخوة بالمنتدى مع كل احترامي لكل أعضاءه ما لمسته من خلال تصفحي للمنتدى هناك عزوف عن المشاركة وكذا عدم تواصل جدي بين أعضاءه أقصد لا يوجد تعاون أكثر افادة فقط معلومات أو ابداء رأي أو خبر فلذا أقترح أن نغير …
تعاليق: 6
ترحيب بالاعضاء الجدد والزوار
الإثنين 24 أكتوبر 2011, 9:53 pm من طرف وعدالله الحديدي
بسم الله الرحمن الرحيم
سادتي الاعضاء الجدد والزوار الكرام المحترمين
مرحبا بكم في عالم النحل 0 هذا هو شعار منتدانا الاغر مرحبا بكم بكل ماتحمل هذه الكلمات من معاني وانه لمن دواعي سرورنا انتمائكم الى عائلتنا الطيبه عائلة …
سادتي الاعضاء الجدد والزوار الكرام المحترمين
مرحبا بكم في عالم النحل 0 هذا هو شعار منتدانا الاغر مرحبا بكم بكل ماتحمل هذه الكلمات من معاني وانه لمن دواعي سرورنا انتمائكم الى عائلتنا الطيبه عائلة …
تعاليق: 19
طلب تربص في تربية النحل بمقابل في ولاية قسنطينة
السبت 25 أكتوبر 2014, 2:07 pm من طرف kamel bounefikha
تعاليق: 1
عضــــــو جديــــد
الأربعاء 17 سبتمبر 2014, 4:46 am من طرف رحلاوي نصرالدين 07
الســـــلام عليــــكم عضـــو جديـــد ارجـــو ان نستفيــــد جميعـــا في هذـــا المجـــال الرـــائع وكمـــــا يقـــول المثـــل
( سقســـي المجـــرب ومتسقسيـــــش الطبيبــــ)
( سقســـي المجـــرب ومتسقسيـــــش الطبيبــــ)
تعاليق: 0
ألفاظ نحليه يستحسن ضبطها
الإثنين 03 مارس 2014, 4:24 pm من طرف وعدالله الحديدي
ألفاظ نحلية يُستحسن ضبطها
للباحث الكبير لقمان إبراهيم القزاز
من المفردات النحلية التي شاعت بين ألسنة النحالين وأقلامهم ألفاظ تشوبها أخطاء ، يُستحسن التدقيق فيها وتصويبها …
للباحث الكبير لقمان إبراهيم القزاز
من المفردات النحلية التي شاعت بين ألسنة النحالين وأقلامهم ألفاظ تشوبها أخطاء ، يُستحسن التدقيق فيها وتصويبها …
تعاليق: 2
تهنئة بمناسبة المولد النبوي الشريف
الأربعاء 23 يناير 2013, 6:17 pm من طرف وعدالله الحديدي
تهنئة بمناسبة مولد النبوي الشريف
كل عـــام وأنتــم بخـــير ,, اللهم صلى وسلم على سيــدنا محمد وعلى اله وصحبه
أهنئ الإدارة والمشرفين والأعضاء في منتدى عالم النحل
بمناسبة مولد النبي الشريف
" إِنَّ اللَّهَ …
تعاليق: 3
بيت لخلايا نحل العسل
الثلاثاء 21 يناير 2014, 11:59 am من طرف وعدالله الحديدي
كرسي بقشان لأبحاث النحل بجامعة الملك سعود (منقول )
"بيت لخلايا نحل العسل " يفوز بالميدالية الذهبية في إبتكار 2013
حقّق سعادة الدكتور أحمد بن عبدالله الخازم المشرف على كرسي بقشان لابحاث النحل الميدالية الذهبية ضمن …
"بيت لخلايا نحل العسل " يفوز بالميدالية الذهبية في إبتكار 2013
حقّق سعادة الدكتور أحمد بن عبدالله الخازم المشرف على كرسي بقشان لابحاث النحل الميدالية الذهبية ضمن …
تعاليق: 0
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 4989 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو tony saade فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6178 مساهمة في هذا المنتدى في 3574 موضوع
دخول
عسل السركجي في الأغوار
صفحة 1 من اصل 1
عسل السركجي في الأغوار
عسل السركجي في الأغوار
على بُعد أمتار من إحدى أكبر المستوطنات الإسرائيلية التي شيّدت على أراضي الأغوار الفلسطينية شرقي الضفة الغربية، يواصل أسامة السُركجي، وهو من مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، منذ خمسة عشر عاماً، عمله في تربية النحل وإنتاج أجود أنواع العسل الفلسطيني، غير آبه بتهديدات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة بمصادرة الأراضي وضم الأغوار.
وينشر السركجي على مرمى حجر من مستوطنة ميحولا في الأغوار الشمالية الفلسطينية، عشرات الصناديق البيضاء، وهي عبارة عن خلايا لتربية النحل، ويترك الباب مفتوحاً أمام النحل في أوقات محددة ومدروسة، كي ينطلق في السهول الواسعة لجمع الرحيق من خيرات الأغوار التي تمتاز ببيئة طبيعية غنية بالأشجار والأعشاب البرية والشوكية.
الرجل، ومهنته الأساسية ميكانيكي لتصليح السيارات، يقول لـ "العربي الجديد": "تجربتي في الأغوار أكسبتني معرفة جيدة بالمنطقة وجغرافيتها وأهميتها الوطنية والزراعية، وجعلتني أدرك الأسباب وراء إصرار الاحتلال الإسرائيلي على التمسك بها وضمها وإنشاء المستوطنات ومعسكرات التدريب فيها".
ورداً على سؤال عما إذا كان قد تعرض لمضايقات من الاحتلال أو المستوطنين، فيقول إنها كثيرة، لكنها كانت تزيده إصراراً للتوسع في عمله. ويقول: "أكثر من مرة عبثوا بالخلايا وأتلفوها، وهددوني بإزالتها بالقوة، بحجة أنني في منطقة عسكرية مغلقة أو تدريب لجنود الاحتلال".
وعانى السركجي كثيراً، ولسنوات طويلة، نتيجة الحواجز العسكرية عند مداخل الأغوار. ويقول: "كانوا يرفضون مروري بحجة أنني من نابلس، استناداً إلى بطاقتي الشخصية، فأضطر إلى سلوك طرقات بديلة وخطيرة، حتى عملت على تغيير محل سكني في البطاقة. مع هذا، ما زالت هناك صعوبات، خصوصاً بعد الإعلان عن نية الاحتلال ضم الأغوار، إذ بات جنوده يلاحقون الوجود الفلسطيني برمته ويعملون على تهجير السكان الأصليين من الأغوار".
عسل مميز
ويقول إن لديه خلايا من النحل في منطقتين رئيسيتين في الأغوار الشمالية تحديداً، الأولى في عين الساكوت والثانية في قرية "بردلا" القريبة من بيسان شمالاً. وكلا المنطقتين على مقربة من الحدود الأردنية. يضيف: "الأغوار هي البقعة الأكثر انخفاضاً، ودرجة الحرارة فيها مرتفعة على مدار السنة، ما يؤثر إيجاباً على نمو المزروعات والأعشاب البرية والشوكية، خصوصاً شجرة السدر الذي ننتج منه عسل السدر فائق الجودة. في كل شهر، هناك نبتة مميزة تنبت هنا، ما يجعل العسل يختلف من شهر إلى آخر، وهذا لا يتكرر في المناطق الأخرى".
أسرار الطبيعة
على مدار السنوات الماضية، توطدت العلاقة بين أسامة والبدو والرحل الذين يتعاقبون على الأغوار في المواسم المختلفة، فتعلم منهم "أسرار الطبيعة" كما يقول، مثل مواعيد إزهار النباتات، وانعكاس الحالة الجوية عليها، وأنواع الأعشاب التي تنمو وفوائدها، وتوقيت إخراج النحل وتوجيهه إلى منطقة معينة دون غيرها، وكيفية حماية المناحل واستخدام الأدوية ومواجهة الأمراض والهجمات التي تشنها حشرات أخرى مثل الدبور... إلخ.
وطوّر السركجي خبراته من خلال مشاركته في العديد من المؤتمرات والمنتديات العالمية لمربي النحل ومنتجي العسل، وقد مثّل فلسطين، وتعرّف إلى نحالين من معظم دول العالم. تلك الزيارات استثمرها أسامة في تصدير العسل الذي ينتجه إليها، مثل قطر والسعودية وتركيا وأربيل، وهو يخطط لدخول الأسواق العالمية بعدما حاز عسله على الشهادات المطلوبة. ويقول أسامة: "اجتزت كافة الفحوصات المحلية بنجاح، وحصلت على شهادات معتمدة من وزارة الزراعة الفلسطينية، الأمر الذي فتح الباب أمامي للتصدير. النحل الفلسطيني مبارك كالأرض التي خرج منها، والنحالون على مستوى العالم يقدرون ذلك جيداً".
العسل وكورونا
"فيه شفاء للناس"، بحسب ما ورد في القرآن. يقول السركجي إن فيه علاجا لكل مرض وحتى فيروس كورونا، مؤكداً أنه أنتج عسلاً وتحديداً المستخلص من عشبة العكبر، وقد ساهم في تخفيف أعراض الإصابة بالفيروس. يتابع: "لدي إثباتات وهذا ليس مجرد كلام. هناك عدد من الأشخاص المصابين بكورونا قدمت لهم عسلاً استخلصته من عدة أعشاب برية. وبعد تناوله مرات عدة، تحسنت صحتهم بشكل كبير وبسرعة مضاعفة بالمقارنة مع آخرين"، داعياً مرضى كورونا إلى الإقبال على تناول العسل الأصلي والمواد المستخلصة منه، فهي طبيعية 100 في المائة، وليس لها آثار جانبية على الإطلاق.
العربي الجديد / الأغوار سامر خويرة 10 ديسمبر 2020
اعتداءات الاحتلال تزيده إصراراً للتوسع في عمله (العربي الجديد)
على بُعد أمتار من إحدى أكبر المستوطنات الإسرائيلية التي شيّدت على أراضي الأغوار الفلسطينية شرقي الضفة الغربية، يواصل أسامة السُركجي، وهو من مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، منذ خمسة عشر عاماً، عمله في تربية النحل وإنتاج أجود أنواع العسل الفلسطيني، غير آبه بتهديدات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة بمصادرة الأراضي وضم الأغوار.
وينشر السركجي على مرمى حجر من مستوطنة ميحولا في الأغوار الشمالية الفلسطينية، عشرات الصناديق البيضاء، وهي عبارة عن خلايا لتربية النحل، ويترك الباب مفتوحاً أمام النحل في أوقات محددة ومدروسة، كي ينطلق في السهول الواسعة لجمع الرحيق من خيرات الأغوار التي تمتاز ببيئة طبيعية غنية بالأشجار والأعشاب البرية والشوكية.
الرجل، ومهنته الأساسية ميكانيكي لتصليح السيارات، يقول لـ "العربي الجديد": "تجربتي في الأغوار أكسبتني معرفة جيدة بالمنطقة وجغرافيتها وأهميتها الوطنية والزراعية، وجعلتني أدرك الأسباب وراء إصرار الاحتلال الإسرائيلي على التمسك بها وضمها وإنشاء المستوطنات ومعسكرات التدريب فيها".
ورداً على سؤال عما إذا كان قد تعرض لمضايقات من الاحتلال أو المستوطنين، فيقول إنها كثيرة، لكنها كانت تزيده إصراراً للتوسع في عمله. ويقول: "أكثر من مرة عبثوا بالخلايا وأتلفوها، وهددوني بإزالتها بالقوة، بحجة أنني في منطقة عسكرية مغلقة أو تدريب لجنود الاحتلال".
وعانى السركجي كثيراً، ولسنوات طويلة، نتيجة الحواجز العسكرية عند مداخل الأغوار. ويقول: "كانوا يرفضون مروري بحجة أنني من نابلس، استناداً إلى بطاقتي الشخصية، فأضطر إلى سلوك طرقات بديلة وخطيرة، حتى عملت على تغيير محل سكني في البطاقة. مع هذا، ما زالت هناك صعوبات، خصوصاً بعد الإعلان عن نية الاحتلال ضم الأغوار، إذ بات جنوده يلاحقون الوجود الفلسطيني برمته ويعملون على تهجير السكان الأصليين من الأغوار".
عسل مميز
ويقول إن لديه خلايا من النحل في منطقتين رئيسيتين في الأغوار الشمالية تحديداً، الأولى في عين الساكوت والثانية في قرية "بردلا" القريبة من بيسان شمالاً. وكلا المنطقتين على مقربة من الحدود الأردنية. يضيف: "الأغوار هي البقعة الأكثر انخفاضاً، ودرجة الحرارة فيها مرتفعة على مدار السنة، ما يؤثر إيجاباً على نمو المزروعات والأعشاب البرية والشوكية، خصوصاً شجرة السدر الذي ننتج منه عسل السدر فائق الجودة. في كل شهر، هناك نبتة مميزة تنبت هنا، ما يجعل العسل يختلف من شهر إلى آخر، وهذا لا يتكرر في المناطق الأخرى".
أسرار الطبيعة
على مدار السنوات الماضية، توطدت العلاقة بين أسامة والبدو والرحل الذين يتعاقبون على الأغوار في المواسم المختلفة، فتعلم منهم "أسرار الطبيعة" كما يقول، مثل مواعيد إزهار النباتات، وانعكاس الحالة الجوية عليها، وأنواع الأعشاب التي تنمو وفوائدها، وتوقيت إخراج النحل وتوجيهه إلى منطقة معينة دون غيرها، وكيفية حماية المناحل واستخدام الأدوية ومواجهة الأمراض والهجمات التي تشنها حشرات أخرى مثل الدبور... إلخ.
وطوّر السركجي خبراته من خلال مشاركته في العديد من المؤتمرات والمنتديات العالمية لمربي النحل ومنتجي العسل، وقد مثّل فلسطين، وتعرّف إلى نحالين من معظم دول العالم. تلك الزيارات استثمرها أسامة في تصدير العسل الذي ينتجه إليها، مثل قطر والسعودية وتركيا وأربيل، وهو يخطط لدخول الأسواق العالمية بعدما حاز عسله على الشهادات المطلوبة. ويقول أسامة: "اجتزت كافة الفحوصات المحلية بنجاح، وحصلت على شهادات معتمدة من وزارة الزراعة الفلسطينية، الأمر الذي فتح الباب أمامي للتصدير. النحل الفلسطيني مبارك كالأرض التي خرج منها، والنحالون على مستوى العالم يقدرون ذلك جيداً".
العسل وكورونا
"فيه شفاء للناس"، بحسب ما ورد في القرآن. يقول السركجي إن فيه علاجا لكل مرض وحتى فيروس كورونا، مؤكداً أنه أنتج عسلاً وتحديداً المستخلص من عشبة العكبر، وقد ساهم في تخفيف أعراض الإصابة بالفيروس. يتابع: "لدي إثباتات وهذا ليس مجرد كلام. هناك عدد من الأشخاص المصابين بكورونا قدمت لهم عسلاً استخلصته من عدة أعشاب برية. وبعد تناوله مرات عدة، تحسنت صحتهم بشكل كبير وبسرعة مضاعفة بالمقارنة مع آخرين"، داعياً مرضى كورونا إلى الإقبال على تناول العسل الأصلي والمواد المستخلصة منه، فهي طبيعية 100 في المائة، وليس لها آثار جانبية على الإطلاق.
العربي الجديد / الأغوار سامر خويرة 10 ديسمبر 2020
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 29 نوفمبر 2023, 10:33 pm من طرف Admin
» تصميم جرافيكي - شعارات، بطاقات، بروشورات، بوسترات، موشن جرافيك وغيره
الثلاثاء 06 سبتمبر 2022, 1:58 pm من طرف أحمد ديب
» حكومة النظام السوري توافق على تمديد استيراد النحل
الثلاثاء 28 سبتمبر 2021, 10:25 am من طرف Admin
» فوائد الجوز والعسل بالغة الأهمية للصحة
السبت 18 سبتمبر 2021, 10:27 pm من طرف Admin
» أباي رويال “أدفانسد يووث واتوري أويل” زيت الشباب المائي المتطور من غيرلان
السبت 18 سبتمبر 2021, 10:16 am من طرف Admin
» الإكسير الذهبي.. لا تنخدع بـ5 أساطير عن العسل
الإثنين 13 سبتمبر 2021, 3:02 pm من طرف Admin
» دراسة «الزراعة» تقود محمد لإنشاء «منحل عسل»: «قريب هاسجل علامة تجارية»
الجمعة 10 سبتمبر 2021, 10:45 am من طرف Admin
» الحرائق والجفاف يعصفان بتربية النحل
الإثنين 23 أغسطس 2021, 10:33 am من طرف Admin
» ما هي أبرز عوامل فقدان النحل حول العالم؟
الخميس 19 أغسطس 2021, 11:39 am من طرف Admin