تابعونا على الفايسبوك
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin | ||||
وعدالله الحديدي | ||||
mebarek | ||||
نحال | ||||
الشاذلي بن يحيى | ||||
apic | ||||
MOHAMMED A | ||||
طهراوي ياسين | ||||
imedzik | ||||
mazigh |
اقتراح هام
الجمعة 29 يناير 2016, 11:25 pm من طرف MOHAMMED A
السلام عليكم الاخوة بالمنتدى مع كل احترامي لكل أعضاءه ما لمسته من خلال تصفحي للمنتدى هناك عزوف عن المشاركة وكذا عدم تواصل جدي بين أعضاءه أقصد لا يوجد تعاون أكثر افادة فقط معلومات أو ابداء رأي أو خبر فلذا أقترح أن نغير …
تعاليق: 6
ترحيب بالاعضاء الجدد والزوار
الإثنين 24 أكتوبر 2011, 9:53 pm من طرف وعدالله الحديدي
بسم الله الرحمن الرحيم
سادتي الاعضاء الجدد والزوار الكرام المحترمين
مرحبا بكم في عالم النحل 0 هذا هو شعار منتدانا الاغر مرحبا بكم بكل ماتحمل هذه الكلمات من معاني وانه لمن دواعي سرورنا انتمائكم الى عائلتنا الطيبه عائلة …
سادتي الاعضاء الجدد والزوار الكرام المحترمين
مرحبا بكم في عالم النحل 0 هذا هو شعار منتدانا الاغر مرحبا بكم بكل ماتحمل هذه الكلمات من معاني وانه لمن دواعي سرورنا انتمائكم الى عائلتنا الطيبه عائلة …
تعاليق: 19
طلب تربص في تربية النحل بمقابل في ولاية قسنطينة
السبت 25 أكتوبر 2014, 2:07 pm من طرف kamel bounefikha
تعاليق: 1
عضــــــو جديــــد
الأربعاء 17 سبتمبر 2014, 4:46 am من طرف رحلاوي نصرالدين 07
الســـــلام عليــــكم عضـــو جديـــد ارجـــو ان نستفيــــد جميعـــا في هذـــا المجـــال الرـــائع وكمـــــا يقـــول المثـــل
( سقســـي المجـــرب ومتسقسيـــــش الطبيبــــ)
( سقســـي المجـــرب ومتسقسيـــــش الطبيبــــ)
تعاليق: 0
ألفاظ نحليه يستحسن ضبطها
الإثنين 03 مارس 2014, 4:24 pm من طرف وعدالله الحديدي
ألفاظ نحلية يُستحسن ضبطها
للباحث الكبير لقمان إبراهيم القزاز
من المفردات النحلية التي شاعت بين ألسنة النحالين وأقلامهم ألفاظ تشوبها أخطاء ، يُستحسن التدقيق فيها وتصويبها …
للباحث الكبير لقمان إبراهيم القزاز
من المفردات النحلية التي شاعت بين ألسنة النحالين وأقلامهم ألفاظ تشوبها أخطاء ، يُستحسن التدقيق فيها وتصويبها …
تعاليق: 2
تهنئة بمناسبة المولد النبوي الشريف
الأربعاء 23 يناير 2013, 6:17 pm من طرف وعدالله الحديدي
تهنئة بمناسبة مولد النبوي الشريف
كل عـــام وأنتــم بخـــير ,, اللهم صلى وسلم على سيــدنا محمد وعلى اله وصحبه
أهنئ الإدارة والمشرفين والأعضاء في منتدى عالم النحل
بمناسبة مولد النبي الشريف
" إِنَّ اللَّهَ …
تعاليق: 3
بيت لخلايا نحل العسل
الثلاثاء 21 يناير 2014, 11:59 am من طرف وعدالله الحديدي
كرسي بقشان لأبحاث النحل بجامعة الملك سعود (منقول )
"بيت لخلايا نحل العسل " يفوز بالميدالية الذهبية في إبتكار 2013
حقّق سعادة الدكتور أحمد بن عبدالله الخازم المشرف على كرسي بقشان لابحاث النحل الميدالية الذهبية ضمن …
"بيت لخلايا نحل العسل " يفوز بالميدالية الذهبية في إبتكار 2013
حقّق سعادة الدكتور أحمد بن عبدالله الخازم المشرف على كرسي بقشان لابحاث النحل الميدالية الذهبية ضمن …
تعاليق: 0
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 4989 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو tony saade فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6178 مساهمة في هذا المنتدى في 3574 موضوع
دخول
انواع العسل في الجزائر
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
انواع العسل في الجزائر
الجزائريون يستهلكونه لعلاج أمراض السرطان والمعدة والأعصاب
"إذا اختفت النحلة من مساحة الكرة الأرضية لن يعيش الإنسان أكثر من أربع سنوات.. لن يكون هناك تلقيح.. لا نبات.. لا حيوان.. وبالتالي فلا إنسان" هذا أغرب ما قاله أنشتاين عن النحل، ويؤكد هذا القول لمخترع القنبلة الذرية أهمية النحل ليس فقط بالنسبة للنبات بل لوجود الإنسانية ككل.
ويشير مربو النحل إلى أن للنحلة خمسة فوائد يتم استغلالها وتدر عليهم أرباحا لا بأس بها، فهي تنتج العسل، والغذاء الملكي، والشهد، وحبوب الطلع، والعبكر أو صمغ النحل، إلا أن ارتفاع أسعار العسل في الجزائر إلى مستويات قياسية تتراوح ما بين 1600 و3000 دينار للتر الواحد، يجعله في غير متناول المستهلك الذي يلجأ إليه للعلاج من بعض الأمراض بدل الاستهلاك اليومي كما هو الشأن في الدول الأوروبية وأمريكا الشمالية.
أكثر من 20 نوعا من العسل في الجزائر
ينتشر في الجزائر ما بين 10 و12 نوع في الجزائر حسب النحال رابح فيلالي من قسنطينة، إلا أن هناك من يؤكد بأن هناك عدد أكبر من ذلك بكثير، ولكن أشهرها عسل الكاليتوس الذي ينصح به لأمراض المسالك الهوائية والتنفسية والروماتيزم، وعسل البرتقال المفيد للأنفلونزا والأوجاع المعوية، والذي لا يتجاوز ثمنه 1600 دينار للتر وهو أرخس أنواع العسل لتكلفته المحدودة، وعسل السدر، وعسل الجزر البري وعسل البرسيم الأبيض، وعسل الحلحال أو الخزامة، وعسل اللنج أو الفرولة البرية وعسل الجبل وعسل الغابة وعسل الزهور المتنوعة، والعسل الشوكي المفيد لأمراض الكبد والبواسير.
إلا أن نحالي الصحراء على ندرتهم أشاروا إلى أنهم ينتجون ثماني أنواع أخرى من العسل على غرار عسل الزعتر وعسل الشيح وعسل القرطوفة وأبو نافع واللبينة والحرمل والدرين بالأضافة إلى السدر، مما يرفع عدد أنواع العسل إلى أزيد من 20 نوعا.
عسل السدر الأغلى والأكثر طلبا
وتختلف أسعار العسل حسب نوعها ويتحدد نوع كل عسل حسب نوع الزهور التي والغطاء النباتي الذي تتواجد به خلايا النحل، ويعتبر عسل السدر من أغلى أنواع العسل وأشهرها حيث يصل سعر إلى 3000 دينار للتر، ويختلف مربو النحل عن سبب شهرته وغلائه في نفس الوقت مقارنة بأنواع أخرى، لكنهم يجمعون على أن انتشار نبات السدر أو "السدرة" أكثر في الصحراء مما يتطلب من مربي النحل نقل خلايا النحل إلى مسافات طويلة في مدينة الغرارة بغرداية للحصول على عسل السدر وهو ما يكلفهم مصاريف كثيرة خاصة النقل وكراء أراضي المزارعين والحقول والتي تتراوح ما بين 4 إلى 10 ملايين سنتيم لمدة شهر على الأقل، وهو ما يجعل هذا العسل "الصحراوي" مكلفا وغاليا، ومع ذلك يقبل عليه الجزائريون أكثر من غيره من الأنواع الأخرى.
لكن ما استغربناه أن نحالا من غرداية يبيعه بنفس الثمن رغم أنه لا يكلف كثيرا مقارنة بالنحالين في تيزي وزو والبليدة وتيبازة مثلا، مرجعا ذلك إلى أنه يعاني من تكاليف أخرى.
ويرجع أحد النحالين سبب غلاء عسل السدر إلى فوائده الكثيرة خاصة قدرته على تهدئة الأعصاب ومفيد للاضطرابات العصبية والكثير من الجزائريين معروفون بسرعة الغضب وانفلات الأعصاب مما يجعله خير علاج لهذه الحالات، كما ينصح به لمرضى السرطان مع الزنجبيل، فهو محفز للجهاز المناعي وغني بسكر العنب ولا يحتوي كثيرا على سكر القصب الذي يصعب هضمه.
إلا أن نحالين آخرين يربطون شهرته بعوامل خارجية ليست لها علاقة بفوائده الطبية، وأضافوا للمستقبل أن عسل السدر مشهور في السعودية التي تحسن تسويقه إعلاميا، كما أنه مذكور في القرآن الكريم "في سدر مخضود" الآية 28 من سورة الواقعة، كما ينصح به في الرقية الشرعية رغم أنه لا يوجد أي حديث شريف ينصح بعسل السدر على وجه التحديد في الرقية الشرعية.
"النحلة الصحراوية" مهددة بالانقراض
لحد الآن لم تشتهر مناطق الجنوب بتربية النحل إلا في حالات نادرة، ويرجع بعض النحالين ذلك إلى نقص الغطاء النباتي وقلة المياه وغياب ثقافة تربية النحل لدى سكان الجنوب ونقص الإمكانيات لديهم، إلا أن النحال مصطفى حمدي أوبالة من ولاية غرداية يعد من القلائل الذين يمتهنون تربية النحل في الجنوب، ويشير إلى أنه تكون نظريا وتطبيقيا في تربية النحل في معهد فلاحي بالجلفة وفي التعاونية الخاصة لتربية النحل في يسر ببومرداس، ثم اشترى عدة صناديق من النحل يضم كل صندوق ثلاث إطارات تحتوي على يرقات النحل، ويبلغ ثمن كل صندوق ألف دينار، حيث قام بتربيتها، والآن أصبح منتجا للعسل ومكونا للنحالين الشباب بل يبيع خلايا النحل إلى سكان المنطقة الذي يرغبون في امتهان تربية النحل.
وحول كيفية تعامله مع الطبيعة الصحراوية القاسية أوضح أومالة أنه يضطر إلى نقل المياه إلى الحقول والأماكن التي يضع فيها خلايا النحل، لكنه أشار إلى أن النحل الصحراوي يمكنه التكيف مع الطبيعة القاسية للمنطقة نضرا لمميزاته المتعددة حيث يستطيع أن يتنقل 15 كم في اليوم مقابل 3 كم للنحل العادي، كما أنه ينتج كمية أكبر من العسل وله حجم أكبر ولون مائل للصفرة.
وكشف أومالة أن النحل الصحراوي في طريقه للانقراض نظرا لاختلاطه بالنحل العادي الذي بدأ ينتشر في الجنوب بفضل مربي النحل الجدد، كما أن الاستفادة من هذا النوع من النحل يتطلب تدخل الدولة ولا يمكن للمرابين استغلاله في المرحلة الحالية، وذكر أن النحل الصحراوي ينتشر بصفة خاصة في الجنوب الغربي في نواحي بشار والبيض والنعامة.
وأوضح المتحدث للمستقبل أن العسل الصحراوي من أجود أنواع العسل في الجزائر نظرا لأن البيئة نظيفة مقارنة بالشمال، كما أن عسل السدر على سبيل المثال نقي بنسبة 95 على الأقل لأنه نظرا لقلة الغطاء النباتي في الصحراء فإن النحل لا يتغذى سوى من زهور السدر دون غيرها على عكس عسل البرتقال مثلا في الشمال فإن النحلة تتغذى من أنواع مختلفة من الزهور لكن ينسب العسل إلى البرتقال أو إلى الكاليتوس عندما تتجاوز نسبته 60 في المئة، لأنك لا تستطيع أن تتحكم في غذاء النحلة.
غذاء الملكة بثمانية ملايين سنتيم
يصل سعر اللتر الواحد من عسل الملكة أو ما يعرف بغذاء الملكة ثماني ملايين سنتيم في الوقت الذي لا يتجاوز اللتر الواحد من العسل العادي 300 ألف سنتيم، ومع ذلك يشتد الطلب على عسل الملكة خاصة من أمراء الخليج لأنه حسب بعض العارفين يطيل الحياة ويقوي الشباب ويبعد الشيخوخة، ويزيد في طاقة الجسم خاصة بالنسبة للمتزوجين.
وأكد حكيم أحفير الأخصائي في تربية النحل أهمية الغذاء الملكي في تقوية جسم الإنسان وإطالة العمر لأنه يمتلك خاصية "تجديد الخلايا الميتة في الجسم" ولإثبات ذلك أشار إلى أن "النحلة العادية لا تعيش أكثر من ثلاثة أسابيع في حين تعيش الملكة 6 سنوات"، معتبرا أن ذلك دليل على قدرة الغذاء الملكي في مقاومة الشيخوخة والهرم.
ويشبه الغذاء الملكي اللبن السميك أو المايوناز وهو ذو لون أبض مصفر وله رائحة قوية ومذاقه حامض وتفرزه النحلات العاملات الفتية من الغدد فوق البلعومية التي تفرز المواد البروتينية ومن الغدد الفكية التي تفرز المواد الدهنية، ويعرف بأنه غني بالفيتامينات والمعادن والأنزيمات والبروتينات والأحماض الأمينية.
ويفيد الغذاء الملكي حسب خبراء العسل في تجديد الشباب وتغذية وتقوية البشرة خاصة بالنسبة للسيدات، وهو مغذي ومفيد جدا للرياضيين ويحصن الجسم من جميع الأوبئة ويغني عن ألف دواء ويقوي الجهاز العصبي وينشط الذاكرة ويزيد القدرة الجنسية ويعالج العقم.
ونظرا لفوائده الكثيرة والنادرة فإن أحد مربي النحل بولاية البليدة يؤكد أن هناك طلب شديد على الغذاء الملكي رغم ارتفاع سعره، وأشار إلى أنه يمكنه التفريق بين النحلات العاملات والملكات منذ خروجها من بيضها وهي لازالت في شكل دودات من خلال طبيعة الغذاء الذي يقدم لها، لأن الغذاء الملكي لا يقدم إلا للملكات فقط.
التسويق أكبر مشكل يواجه النحالين
أعرب عدد من النحالين عن مخاوفهم من انفتاح الجزائر على الأسواق العالمية ومنافسة العسل الأجنبي للعسل المحلي على غرار عسل الشفاء القادم من السعودية أو عسل سان فرانسيسكو الأمريكي، خاصة أن أسعار العسل الأجنبي أقل ثمنا من العسل المحلي ووجه رابح فيلالي نحال من قسنطينة نداء إلى السلطات الجزائرية إلى تنظيم مهنة النحالين وإنشاء مخابر لتحديد الجودة والنوعية، مشيرا إلى وجود صعوبة في الفوز بثقة المستهلك الجزائري في المنتوج المحلي، معتبرا أنه لو وضع مخبر خاص بالعسل وتحديد معايير معينة للجودة لأمكن استعادة ثقة المستهلك الجزائري.
وأضاف فيلالي أن مشكل التسويق يطرح نفسه بقوة وإيصال المنتوج إلى المستهلك ليس بالأمر الهين خاصة أن الأسعار جد مرتفعة رغم أن الدولة تشجع الشباب على تمويل مشاريع لتربية النحل، موضحا أن ارتفاع الأسعار لا يشجع الجزائريين على استهلاك العسل إلا من أجل التداوي بدل الاستهلاك اليومي، أما النحال أومالة فيشير إلى أن قنينة عسل من 250 غ تباع في الجزائر بنحو 650 دينار في الوقت الذي لا يتجاوز العسل في بلدان أخرى 120 دينار، لكنه شدد على أن نوعية العسل الجزائري أفضل بكثير من العسل الأوروبي أو الأمريكي لأن هذا الأخير يأتي من حقول زهور يتم تقويتها بالأسمدة والمواد الكيماوية بينما يتغذى النحل في الجزائر من الطبيعة مباشرة.
أما بالنسبة للأسعار قال أومالة إن الدول المختصة في إنتاج العسل تلجأ إلى المساحات الكبرى للزهور التي يتغذى منها النحل، وتستغل الزهور في إنتاج العطور أما والباقي يستعمل غذاء للأبقار ولذلك فهناك ثلاث فوائد للمساحات الكبرى مما يجعل الأسعار أقل.
ومع ذلك يؤكد نحال غرداية بأنه يفكر لتصدير العسل إلى دول عربية، رغم اعترافه بأن الجزائر لم تحقق بعد الاكتفاء الذاتي من العسل وهو ما يعكسه ارتفاع أسعار العسل بمختلف أنواعه وأذواقه رغم أن عدد خلايا النحل بلغ في 2006 ما يقارب مليون صندوق (964 ألف خلية)، في حين يؤكد بعض مربي النحل أن العدد ارتفع حاليا إلى نحو 1.5 مليون خلية.
"إذا اختفت النحلة من مساحة الكرة الأرضية لن يعيش الإنسان أكثر من أربع سنوات.. لن يكون هناك تلقيح.. لا نبات.. لا حيوان.. وبالتالي فلا إنسان" هذا أغرب ما قاله أنشتاين عن النحل، ويؤكد هذا القول لمخترع القنبلة الذرية أهمية النحل ليس فقط بالنسبة للنبات بل لوجود الإنسانية ككل.
ويشير مربو النحل إلى أن للنحلة خمسة فوائد يتم استغلالها وتدر عليهم أرباحا لا بأس بها، فهي تنتج العسل، والغذاء الملكي، والشهد، وحبوب الطلع، والعبكر أو صمغ النحل، إلا أن ارتفاع أسعار العسل في الجزائر إلى مستويات قياسية تتراوح ما بين 1600 و3000 دينار للتر الواحد، يجعله في غير متناول المستهلك الذي يلجأ إليه للعلاج من بعض الأمراض بدل الاستهلاك اليومي كما هو الشأن في الدول الأوروبية وأمريكا الشمالية.
أكثر من 20 نوعا من العسل في الجزائر
ينتشر في الجزائر ما بين 10 و12 نوع في الجزائر حسب النحال رابح فيلالي من قسنطينة، إلا أن هناك من يؤكد بأن هناك عدد أكبر من ذلك بكثير، ولكن أشهرها عسل الكاليتوس الذي ينصح به لأمراض المسالك الهوائية والتنفسية والروماتيزم، وعسل البرتقال المفيد للأنفلونزا والأوجاع المعوية، والذي لا يتجاوز ثمنه 1600 دينار للتر وهو أرخس أنواع العسل لتكلفته المحدودة، وعسل السدر، وعسل الجزر البري وعسل البرسيم الأبيض، وعسل الحلحال أو الخزامة، وعسل اللنج أو الفرولة البرية وعسل الجبل وعسل الغابة وعسل الزهور المتنوعة، والعسل الشوكي المفيد لأمراض الكبد والبواسير.
إلا أن نحالي الصحراء على ندرتهم أشاروا إلى أنهم ينتجون ثماني أنواع أخرى من العسل على غرار عسل الزعتر وعسل الشيح وعسل القرطوفة وأبو نافع واللبينة والحرمل والدرين بالأضافة إلى السدر، مما يرفع عدد أنواع العسل إلى أزيد من 20 نوعا.
عسل السدر الأغلى والأكثر طلبا
وتختلف أسعار العسل حسب نوعها ويتحدد نوع كل عسل حسب نوع الزهور التي والغطاء النباتي الذي تتواجد به خلايا النحل، ويعتبر عسل السدر من أغلى أنواع العسل وأشهرها حيث يصل سعر إلى 3000 دينار للتر، ويختلف مربو النحل عن سبب شهرته وغلائه في نفس الوقت مقارنة بأنواع أخرى، لكنهم يجمعون على أن انتشار نبات السدر أو "السدرة" أكثر في الصحراء مما يتطلب من مربي النحل نقل خلايا النحل إلى مسافات طويلة في مدينة الغرارة بغرداية للحصول على عسل السدر وهو ما يكلفهم مصاريف كثيرة خاصة النقل وكراء أراضي المزارعين والحقول والتي تتراوح ما بين 4 إلى 10 ملايين سنتيم لمدة شهر على الأقل، وهو ما يجعل هذا العسل "الصحراوي" مكلفا وغاليا، ومع ذلك يقبل عليه الجزائريون أكثر من غيره من الأنواع الأخرى.
لكن ما استغربناه أن نحالا من غرداية يبيعه بنفس الثمن رغم أنه لا يكلف كثيرا مقارنة بالنحالين في تيزي وزو والبليدة وتيبازة مثلا، مرجعا ذلك إلى أنه يعاني من تكاليف أخرى.
ويرجع أحد النحالين سبب غلاء عسل السدر إلى فوائده الكثيرة خاصة قدرته على تهدئة الأعصاب ومفيد للاضطرابات العصبية والكثير من الجزائريين معروفون بسرعة الغضب وانفلات الأعصاب مما يجعله خير علاج لهذه الحالات، كما ينصح به لمرضى السرطان مع الزنجبيل، فهو محفز للجهاز المناعي وغني بسكر العنب ولا يحتوي كثيرا على سكر القصب الذي يصعب هضمه.
إلا أن نحالين آخرين يربطون شهرته بعوامل خارجية ليست لها علاقة بفوائده الطبية، وأضافوا للمستقبل أن عسل السدر مشهور في السعودية التي تحسن تسويقه إعلاميا، كما أنه مذكور في القرآن الكريم "في سدر مخضود" الآية 28 من سورة الواقعة، كما ينصح به في الرقية الشرعية رغم أنه لا يوجد أي حديث شريف ينصح بعسل السدر على وجه التحديد في الرقية الشرعية.
"النحلة الصحراوية" مهددة بالانقراض
لحد الآن لم تشتهر مناطق الجنوب بتربية النحل إلا في حالات نادرة، ويرجع بعض النحالين ذلك إلى نقص الغطاء النباتي وقلة المياه وغياب ثقافة تربية النحل لدى سكان الجنوب ونقص الإمكانيات لديهم، إلا أن النحال مصطفى حمدي أوبالة من ولاية غرداية يعد من القلائل الذين يمتهنون تربية النحل في الجنوب، ويشير إلى أنه تكون نظريا وتطبيقيا في تربية النحل في معهد فلاحي بالجلفة وفي التعاونية الخاصة لتربية النحل في يسر ببومرداس، ثم اشترى عدة صناديق من النحل يضم كل صندوق ثلاث إطارات تحتوي على يرقات النحل، ويبلغ ثمن كل صندوق ألف دينار، حيث قام بتربيتها، والآن أصبح منتجا للعسل ومكونا للنحالين الشباب بل يبيع خلايا النحل إلى سكان المنطقة الذي يرغبون في امتهان تربية النحل.
وحول كيفية تعامله مع الطبيعة الصحراوية القاسية أوضح أومالة أنه يضطر إلى نقل المياه إلى الحقول والأماكن التي يضع فيها خلايا النحل، لكنه أشار إلى أن النحل الصحراوي يمكنه التكيف مع الطبيعة القاسية للمنطقة نضرا لمميزاته المتعددة حيث يستطيع أن يتنقل 15 كم في اليوم مقابل 3 كم للنحل العادي، كما أنه ينتج كمية أكبر من العسل وله حجم أكبر ولون مائل للصفرة.
وكشف أومالة أن النحل الصحراوي في طريقه للانقراض نظرا لاختلاطه بالنحل العادي الذي بدأ ينتشر في الجنوب بفضل مربي النحل الجدد، كما أن الاستفادة من هذا النوع من النحل يتطلب تدخل الدولة ولا يمكن للمرابين استغلاله في المرحلة الحالية، وذكر أن النحل الصحراوي ينتشر بصفة خاصة في الجنوب الغربي في نواحي بشار والبيض والنعامة.
وأوضح المتحدث للمستقبل أن العسل الصحراوي من أجود أنواع العسل في الجزائر نظرا لأن البيئة نظيفة مقارنة بالشمال، كما أن عسل السدر على سبيل المثال نقي بنسبة 95 على الأقل لأنه نظرا لقلة الغطاء النباتي في الصحراء فإن النحل لا يتغذى سوى من زهور السدر دون غيرها على عكس عسل البرتقال مثلا في الشمال فإن النحلة تتغذى من أنواع مختلفة من الزهور لكن ينسب العسل إلى البرتقال أو إلى الكاليتوس عندما تتجاوز نسبته 60 في المئة، لأنك لا تستطيع أن تتحكم في غذاء النحلة.
غذاء الملكة بثمانية ملايين سنتيم
يصل سعر اللتر الواحد من عسل الملكة أو ما يعرف بغذاء الملكة ثماني ملايين سنتيم في الوقت الذي لا يتجاوز اللتر الواحد من العسل العادي 300 ألف سنتيم، ومع ذلك يشتد الطلب على عسل الملكة خاصة من أمراء الخليج لأنه حسب بعض العارفين يطيل الحياة ويقوي الشباب ويبعد الشيخوخة، ويزيد في طاقة الجسم خاصة بالنسبة للمتزوجين.
وأكد حكيم أحفير الأخصائي في تربية النحل أهمية الغذاء الملكي في تقوية جسم الإنسان وإطالة العمر لأنه يمتلك خاصية "تجديد الخلايا الميتة في الجسم" ولإثبات ذلك أشار إلى أن "النحلة العادية لا تعيش أكثر من ثلاثة أسابيع في حين تعيش الملكة 6 سنوات"، معتبرا أن ذلك دليل على قدرة الغذاء الملكي في مقاومة الشيخوخة والهرم.
ويشبه الغذاء الملكي اللبن السميك أو المايوناز وهو ذو لون أبض مصفر وله رائحة قوية ومذاقه حامض وتفرزه النحلات العاملات الفتية من الغدد فوق البلعومية التي تفرز المواد البروتينية ومن الغدد الفكية التي تفرز المواد الدهنية، ويعرف بأنه غني بالفيتامينات والمعادن والأنزيمات والبروتينات والأحماض الأمينية.
ويفيد الغذاء الملكي حسب خبراء العسل في تجديد الشباب وتغذية وتقوية البشرة خاصة بالنسبة للسيدات، وهو مغذي ومفيد جدا للرياضيين ويحصن الجسم من جميع الأوبئة ويغني عن ألف دواء ويقوي الجهاز العصبي وينشط الذاكرة ويزيد القدرة الجنسية ويعالج العقم.
ونظرا لفوائده الكثيرة والنادرة فإن أحد مربي النحل بولاية البليدة يؤكد أن هناك طلب شديد على الغذاء الملكي رغم ارتفاع سعره، وأشار إلى أنه يمكنه التفريق بين النحلات العاملات والملكات منذ خروجها من بيضها وهي لازالت في شكل دودات من خلال طبيعة الغذاء الذي يقدم لها، لأن الغذاء الملكي لا يقدم إلا للملكات فقط.
التسويق أكبر مشكل يواجه النحالين
أعرب عدد من النحالين عن مخاوفهم من انفتاح الجزائر على الأسواق العالمية ومنافسة العسل الأجنبي للعسل المحلي على غرار عسل الشفاء القادم من السعودية أو عسل سان فرانسيسكو الأمريكي، خاصة أن أسعار العسل الأجنبي أقل ثمنا من العسل المحلي ووجه رابح فيلالي نحال من قسنطينة نداء إلى السلطات الجزائرية إلى تنظيم مهنة النحالين وإنشاء مخابر لتحديد الجودة والنوعية، مشيرا إلى وجود صعوبة في الفوز بثقة المستهلك الجزائري في المنتوج المحلي، معتبرا أنه لو وضع مخبر خاص بالعسل وتحديد معايير معينة للجودة لأمكن استعادة ثقة المستهلك الجزائري.
وأضاف فيلالي أن مشكل التسويق يطرح نفسه بقوة وإيصال المنتوج إلى المستهلك ليس بالأمر الهين خاصة أن الأسعار جد مرتفعة رغم أن الدولة تشجع الشباب على تمويل مشاريع لتربية النحل، موضحا أن ارتفاع الأسعار لا يشجع الجزائريين على استهلاك العسل إلا من أجل التداوي بدل الاستهلاك اليومي، أما النحال أومالة فيشير إلى أن قنينة عسل من 250 غ تباع في الجزائر بنحو 650 دينار في الوقت الذي لا يتجاوز العسل في بلدان أخرى 120 دينار، لكنه شدد على أن نوعية العسل الجزائري أفضل بكثير من العسل الأوروبي أو الأمريكي لأن هذا الأخير يأتي من حقول زهور يتم تقويتها بالأسمدة والمواد الكيماوية بينما يتغذى النحل في الجزائر من الطبيعة مباشرة.
أما بالنسبة للأسعار قال أومالة إن الدول المختصة في إنتاج العسل تلجأ إلى المساحات الكبرى للزهور التي يتغذى منها النحل، وتستغل الزهور في إنتاج العطور أما والباقي يستعمل غذاء للأبقار ولذلك فهناك ثلاث فوائد للمساحات الكبرى مما يجعل الأسعار أقل.
ومع ذلك يؤكد نحال غرداية بأنه يفكر لتصدير العسل إلى دول عربية، رغم اعترافه بأن الجزائر لم تحقق بعد الاكتفاء الذاتي من العسل وهو ما يعكسه ارتفاع أسعار العسل بمختلف أنواعه وأذواقه رغم أن عدد خلايا النحل بلغ في 2006 ما يقارب مليون صندوق (964 ألف خلية)، في حين يؤكد بعض مربي النحل أن العدد ارتفع حاليا إلى نحو 1.5 مليون خلية.
تربية النحل في جنوب الجزائر في إرتفاع مدهش
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله اخي العزيز لدي تعليق حول موضوعك وباتحديد حول سبب عدم وجود تربية النحل في الصحراء الجزائرية وغلاء سعر عسل السدر في الجنوب مقارنة في الشمال
أفضل ان ابدا بالأخير بغلاء سعر عسل السدر في الصحراء انا مربي النحل منغرداية وبالتحديد من مدينة القرارة التي ذكرتها من قبل ان المعانات التي نعانيها كنحالين في الجنوب هي نفس المعانات التي تعانوها انتم كناحالوا الشمال الجزائري يعني النقل بالإضافة غلى كراء المرعى بالملايين لان مراعي نبات السدر في الصحراء لملاكها أي لرعات الغنم في الصحراء لذلك هو كذلك غال في الجنوب بل في بعض الاحيان اكثر من الشمال
والشيء الثاني هو تربية النحل في غرداية وبالتحديد في مدينة القرارة التي عرفت في السنوات الأخيرة بترية النحل فقد بلغ عدد مربي النحل في هذه المنطقة أكثر من160 نحال وعدد الخلايا بمايقرب 1600خلية نحل فقد كان عدد الإنتاج في هذه السنة مايقارب 130 قنطاروهذه الإحصائيا باسم جمعية تاممت لمربي النحل في القرارة ولاية غرداية في سنة 2011
السلام عليكم ورحمة الله اخي العزيز لدي تعليق حول موضوعك وباتحديد حول سبب عدم وجود تربية النحل في الصحراء الجزائرية وغلاء سعر عسل السدر في الجنوب مقارنة في الشمال
أفضل ان ابدا بالأخير بغلاء سعر عسل السدر في الصحراء انا مربي النحل منغرداية وبالتحديد من مدينة القرارة التي ذكرتها من قبل ان المعانات التي نعانيها كنحالين في الجنوب هي نفس المعانات التي تعانوها انتم كناحالوا الشمال الجزائري يعني النقل بالإضافة غلى كراء المرعى بالملايين لان مراعي نبات السدر في الصحراء لملاكها أي لرعات الغنم في الصحراء لذلك هو كذلك غال في الجنوب بل في بعض الاحيان اكثر من الشمال
والشيء الثاني هو تربية النحل في غرداية وبالتحديد في مدينة القرارة التي عرفت في السنوات الأخيرة بترية النحل فقد بلغ عدد مربي النحل في هذه المنطقة أكثر من160 نحال وعدد الخلايا بمايقرب 1600خلية نحل فقد كان عدد الإنتاج في هذه السنة مايقارب 130 قنطاروهذه الإحصائيا باسم جمعية تاممت لمربي النحل في القرارة ولاية غرداية في سنة 2011
younes- زائر
تحصيل 125 قنطارا من العسل بغرداية
سجلت جمعية تاممت لمربي النحل بولاية غرداية هذه السنة قفزة نوعية من ناحية إنتاج العسل في فترة وجيزة، حيث بلغ 125 قنطارا منه 109 قنطار من عسل نبتة السدر أي بنسبة 87%، و9. 5 قنطار من عسل الكاليتوس، 04 قنطار من عسل اللبينة، 2. 9 قنطار من عسل الربيع، حيث استطاع أزيد من 140 مربي النحل المالكين لـ1500 صندوق تحقيق هذا الإنتاج الوفير ومقارنة بالسنة الماضية فقد تضاعف العدد بـ 86 قنطارا.
" أخباراليوم" زارت معرض منتوجات النحل في طبعته الثالثة المتواصل بساحة إينورار بدائرة القرارة لتنقل لكم هذه المعطيات، وحسب السيد عمر بوقرينات الأخصائي بالإنتاج الحيواني والمكلف بخلية التكوين والأبحاث لدى جمعية تاممت أن الأسباب التي أدت إلى ارتفاع مردودية العسل بولاية غرداية هو قدرة التحكم في وسائل الإنتاج من خلال الاستفادة من الأخطاء السابقة، ومن التكوينات الداخلية التي استفاد منها حوالي 700 نحّال وتشكيل 14 مجموعة سهّلت من عملية التنظيم والتكوين داخل الجمعية، إضافة إلى استغلال مكانين في وقتين مختلفين مع مضاعفة المدة بالنسبة لإنتاج عسل السدر، وكذا زيادة الحصول على صناديق تربية النحل من قبل المربّين. أما بخصوص دعم الدولة لمجهودات النحّالين بالولاية يضيف ذات المتحدث أنه غير كاف لما يتعرض إليه النحّالون من صعوبات التأقلم مع طبيعة الصحراء خاصة شح الغطاء النباتي على الرغم من جودة المناخ المناسب لتربية النحل، مطالبا السلطات المحلية والولائية بتسهيل مهمة إنشاء مزرعة نحلية واسعة ودعم المشروع؛ لأنه سيقضي على المشاكل والصعوبات التي زادت في ارتفاع أسعار أنواع العسل الطبيعي بالولاية.
تجدر الإشارة إلى أن المعرض عرف إقبالا كبيرا من طرف المواطنين بهدف الإطلاع على معلومات حول الجمعية وأبرز أنشطتها واقتناء العسل، وكذا محاولة الحصول على الصناديق لتربية النحل التي تستوجب على المربّي ضرورة الحرص والعمل الجاد على توفير ظروف الإنتاج الأحسن. وعلى هامش المعرض سيتم تنظيم ندوات تحسيسية حول فوائد تربية النحل والعسل، وعرض فيلم وثائقي للنحل لفائدة الأطفال مع تنافسهم في مسابقة ثقافية حول النحل ومنتجاته.
حمو أوجانه
" أخباراليوم" زارت معرض منتوجات النحل في طبعته الثالثة المتواصل بساحة إينورار بدائرة القرارة لتنقل لكم هذه المعطيات، وحسب السيد عمر بوقرينات الأخصائي بالإنتاج الحيواني والمكلف بخلية التكوين والأبحاث لدى جمعية تاممت أن الأسباب التي أدت إلى ارتفاع مردودية العسل بولاية غرداية هو قدرة التحكم في وسائل الإنتاج من خلال الاستفادة من الأخطاء السابقة، ومن التكوينات الداخلية التي استفاد منها حوالي 700 نحّال وتشكيل 14 مجموعة سهّلت من عملية التنظيم والتكوين داخل الجمعية، إضافة إلى استغلال مكانين في وقتين مختلفين مع مضاعفة المدة بالنسبة لإنتاج عسل السدر، وكذا زيادة الحصول على صناديق تربية النحل من قبل المربّين. أما بخصوص دعم الدولة لمجهودات النحّالين بالولاية يضيف ذات المتحدث أنه غير كاف لما يتعرض إليه النحّالون من صعوبات التأقلم مع طبيعة الصحراء خاصة شح الغطاء النباتي على الرغم من جودة المناخ المناسب لتربية النحل، مطالبا السلطات المحلية والولائية بتسهيل مهمة إنشاء مزرعة نحلية واسعة ودعم المشروع؛ لأنه سيقضي على المشاكل والصعوبات التي زادت في ارتفاع أسعار أنواع العسل الطبيعي بالولاية.
تجدر الإشارة إلى أن المعرض عرف إقبالا كبيرا من طرف المواطنين بهدف الإطلاع على معلومات حول الجمعية وأبرز أنشطتها واقتناء العسل، وكذا محاولة الحصول على الصناديق لتربية النحل التي تستوجب على المربّي ضرورة الحرص والعمل الجاد على توفير ظروف الإنتاج الأحسن. وعلى هامش المعرض سيتم تنظيم ندوات تحسيسية حول فوائد تربية النحل والعسل، وعرض فيلم وثائقي للنحل لفائدة الأطفال مع تنافسهم في مسابقة ثقافية حول النحل ومنتجاته.
حمو أوجانه
رد: انواع العسل في الجزائر
أخي مربي النحل يجب أن تعرف أنه في بعض الحالات تخص مادة يتم اشهارها عن طريق وسائل الاعلام مثلا كأن نسمع على أن أجود أنواع العسل هو عسل السدر هذا مروج له من طرف السعودية ونحن نعلم لماذا ؟ لأن النبات الشائع بالسعودية هو نبات السدر ولكي يروجو لمنتوجهم العسلي يجب أن يوجه الزبون الى أن عسل السدر هو الأجود أستطيع أن أتبعهم وأوافقهم الرئي ببساطة لأنني أعيش بمنطقة تكثر بها نباتات السدر لكن يجب أن لاأنحاز وراء العاطفة عليا أن أبحث وأبرهن أنه فعلا عسل السدر هو الأفضل لكن لما أقارن بين ثمن كيلوغرام لنبا السدر بمنطقتنا 5000دج وثمن الكيلوغرام من عسل الحرمل يساوي الضعف أي 10000دج هنا يجب التسائل أي عسل هو الأفضل عسل السدرة أم عسل الحرمل هذا واضح من خلال شرائك لمنتوج هل المنتوج الجيد أقل ثمنا مع ذالك أن لكل نوع من العسل خصائص تركيبية مختلفة وأن أي نوع من العسل يسمى حسب المادة المستعملة في تركيبه من طرف النحل مع أن نوع من أي عسل لا يحتوي على المادة التي يسمى نسبة اليها مائة بالمائة فمثلا عسل السدر يحتوي على نسبة عالية أخذت من أزهار السدرة وتعتبر هذه الماد مسيطرة وأن لكل نوع من العسل خصائص ومنافع لا نجدها في نوع آخر
MOHAMMED A- عدد المساهمات : 76
نقاط : 94
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 10/11/2013
الموقع : http://www.vitaminedz.com/blog_tiout62
مواضيع مماثلة
» استخلاص بعض انواع المضادات الحيويه من بعض انواع العسل
» انواع العسل
» عسل ملكي ماليزي للمتزوجين أصلي رجع شبابك يامتزوج بالعسل
» انواع العسل
» عسل ملكي ماليزي للمتزوجين أصلي رجع شبابك يامتزوج بالعسل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 29 نوفمبر 2023, 10:33 pm من طرف Admin
» تصميم جرافيكي - شعارات، بطاقات، بروشورات، بوسترات، موشن جرافيك وغيره
الثلاثاء 06 سبتمبر 2022, 1:58 pm من طرف أحمد ديب
» حكومة النظام السوري توافق على تمديد استيراد النحل
الثلاثاء 28 سبتمبر 2021, 10:25 am من طرف Admin
» فوائد الجوز والعسل بالغة الأهمية للصحة
السبت 18 سبتمبر 2021, 10:27 pm من طرف Admin
» أباي رويال “أدفانسد يووث واتوري أويل” زيت الشباب المائي المتطور من غيرلان
السبت 18 سبتمبر 2021, 10:16 am من طرف Admin
» الإكسير الذهبي.. لا تنخدع بـ5 أساطير عن العسل
الإثنين 13 سبتمبر 2021, 3:02 pm من طرف Admin
» دراسة «الزراعة» تقود محمد لإنشاء «منحل عسل»: «قريب هاسجل علامة تجارية»
الجمعة 10 سبتمبر 2021, 10:45 am من طرف Admin
» الحرائق والجفاف يعصفان بتربية النحل
الإثنين 23 أغسطس 2021, 10:33 am من طرف Admin
» ما هي أبرز عوامل فقدان النحل حول العالم؟
الخميس 19 أغسطس 2021, 11:39 am من طرف Admin