لجوء نحالي ديالى الى مناطق شمال العراق للحفاظ على مناحلهم من ارتفاع درجات الحرارة

بعقوبة/واب/ اعلنت جمعية النحالين في محافظة ديالى، الثلاثاء، عن توجه العشرات من النحالين باتجاه مناطق شمال البلاد للحفاظ على مناحلهم من الارتفاع الكبير في درجات الحرارة.

وقال مدير جمعية النحاليين في ديالى علوان المياحي لوكالة انباء بغداد الدولية/ واب/ ان " العشرات من النحاليين توجهوا الى مناطق متفرقة في شمال البلاد ومنها اقليم كردستان مع مناحلهم للحفاظ عليها من الارتفاع الكبير في درجات الحرارة التي باتت توثر بشكل سلبي على النحل في المحافظة.
واضاف المياحي ان " عملية نقل المناحل تجري وفق اطار منظم تجري اغلب محاوره ليلا ,
مبينا ان الجمعية قدمت تسهيلات كبيرة للنحالين من اجل خلق مرونة في عملية النقل بالتعاون والتنسيق مع الاجهزة الامنية.

وتنتشر في مناطق عدة من ديالى تربية النحل وانتاج العسل الا انها شهدت انخفاضا في كمية الانتاج بسبب عوامل عدة في السنوات الماضية ابرزها انحسار المساحات الخضراء./انتهى
الثلاثاء 29-05-2012

بعقوبة-شبكة اخبار العراق-أعلنت جمعية النحالين العراقيين في ديالى الأحد عن بدء الارتحال الموسمي للمئات من أعضائها باتجاه المناطق الشمالية للبلاد بسبب الحرارة الشديدة وتناقص الغطاء النباتي في المحافظة ودعت الجهات الأمنية تسهيل تنقلهم لاسيما أنه يتم ليلاً حفاظاً على حياة النحل. وقال رئيس الجمعية علوان المياحي إن المئات من النحالين باشروا بالارتحال الموسمي مع خلاياهم من مختلف مناطق ديالى باتجاه المناطق الشمالية للبلاد ومنها إقليم كردستان مشيراً إلى أن عملية الارتحال التي تستمر إلى تشرين الأول المقبل تعتبر صعبة نتيجة ما تتضمنه من مراحل معقدة تبدأ بنقل خلايا النحل وصولا إلى تأمين مواقع لها في شمال البلاد. وأضاف المياحي أن ارتفاع درجات الحرارة وتناقص الغطاء النباتي عوامل أسهمت في زيادة مدة الارتحال الموسمية لأغلب النحالين داعيا السلطات الأمنية إلى التعامل بمرونة مع النحالين وتسهيل مهمة انتقالهم إلى شمال البلاد عبر نقاط السيطرة الأمنية لاسيما أن عملية نقل خلايا النحل تتم ليلاً ضماناً لعدم موت النحل اختناقاً نتيجة ارتفاع درجات الحرارة في أوقات النهار. وكان رئيس الجمعية علوان المياحي أكد في (26 من تشرين الأول 2011 الماضي) أن إنتاج العسل في محافظة ديالى خلال العام 2011، لم يتجاوز 200 طن لافتاً إلى أن هذه الكمية هي الأقل منذ أربع سنوات. وكان المياحي توقع في (13 من آذار 2012) أن يشهد الإنتاج نمواً ملموساً في المدة المقبلة بعد توافر الدعم المادي الذي يعتبر حافزاً هاماً في اتجاه توسيع تربية النحل وزيادة إنتاج العسل وذلك على إثر موافقة وزارة الزراعة على إقراض نحالي المحافظة نحو ملياري دينار بدون فوائد لتمكينهم من إقامة مشاريع ذات جدوى اقتصادية للإسهام بدعم إنتاج العسل وزيادته في المحافظة. وأسست جمعية النحالين العراقيين في ديالى عام 1976 وتضم أكثر من 400 عضو، في حين يبلغ عدد النحالين في ديالى بحسب سجلات دائرة زراعة المحافظة، أكثر من 900 شخص منتشرين في عموم الوحدات الإدارية داخل المحافظة.

بسم الله الرحمن الرحيم
ماذكرته هو صحيح لكن لاتنسى ياسيدي الفاضل بان اغلب المحافظات الشماليه وبالتحديد عند تواجد الغطاء النباتي(النباتات النحليه ) يكثر فيها الدبور الاحمر باستثناء منطقة ربيعه تواجده قليل جدا ان لم يكن معدوما وايضا يكون الطقس حار نهارا واستخدام المبيدات من قبل المزارعين مما يؤثر على عمل النحل بالشكل المطلوب وان مربي النحل يدخل في دوامة صراع مع تواجد وتامين الغطاء النباتي وشحة الامطار والاحتباس الحراري والمبيدات واعداء النحل على طول السنه كان الله في العون 0 تحياتي لك

بسم الله الرحمن الرحيم
وردنا من احد الاخوه مربي النحل والذي ارتحل بنحله الى منطقة ربيه بان الخلايا بدأت ببناء البيوت الملكيه والتهيؤ للتطريد مما اضطره الى الذهاب اسبوعيا لمقاومة التطريد 0 لذا ارجو من الاخ الزائر (بغدادي) ان يبلغ مربي النحل في ديالى والذين ارسلوا الخلايا الى تلك المنطقه بالذهاب والتاكد من خلاياهم