النحل في العالم في محنة المكسيك

النحل في العالم في محنة

استغلال النحل هو خط مهم جدا في اقتصاد البلاد. ظلت المكسيك دائما ضمن الاربعة الاوائل في تصدير وانتاج العسل في العالم.
ومع ذلك ، وطنيا ، تدهورت بشكل كبير تربية النحل خلال السنوات ال 10 الماضية بسبب الأحوال الجوية ، وخاصة الأعاصير التي تادي بالخسارة من السكان وخلاياهم ، لا سيما في جنوب شرق البلد ، وهي المنطقة التي تولد أكثر من 30 ٪ من الإنتاج الوطني (SAGARPA).
وقد فصله الاحتباس الحراري المناخ في جميع أنحاء العالم والنحل عانت هذه التغييرات.
لم يتم حصادها في المواعيد المحددة من قبل ، أو يتوقع ، أو تأخر الازهرار وبشرط أن نحفض حياة النحل.
وقد لوحظ هذه الظاهرة لمدة خمس سنوات من تاريخ هجرة السكان من متلازمة النحل ، وقد تضررت بشدة تربية النحل في العالم.
في كثير من البلدان مثل اسبانيا والارجنتين وتشيلي والولايات المتحدة والمكسيك ، قد تضاءل عدد خلايا النحل نتيجة لهذه المتلازمة ليست بعيدة على هذه القضية.
وبالمثل ، اخفض الجفاف الطويل الذي اثرعلى بعض المناطق في المكسيك إمكانية الموارد اللازمة لاستخراج عسل النحل وحبوب اللقاح من الزهور والقوة الخاصة لإخراج منطق منخفضة.
تفاقم هذا الوضع ، وسطاء لديها سيطرة كبيرة على سوق منظم ،
وانخفاض الأسعار المدفوعة للمنتجين وتوزيع المنتج في السوق الدولية ،
وأنها تبقي جميع الأرباح ومعاقبة المنتجين عبر السلسلة الزراعية ، هو أقل يفوز.
مربي النحل ، الذي يعرق حقا في وقت الحصاد ، والذي يجهد في الجسد ، وتتذبذب المهنة كما هو في الزراعة.
دائما يكون للتحول الى السماء لتحديد ما اذا كان سوف تمطر ، او ستثلج ، إذا كان البرد ، إلخ.
كما هو الحال في ولاية يوكاتان ، على سبيل المثال ، لا توجد شركات النحالين ، وهناك فقط النحالين الصغارالذين يعتمدون في دخلهم إلى حد كبير على بيع العسل ، وأنشطتهم الإنتاجية الأخرى هي أساسا مزارع الكفاف.
هناك المئات من مربي النحل الصغارالذين يبيعون العسل الى الشركات القوية التي هي المسؤولة عن الجمع في منطقتهم.
في خاليسكو ، فإن الحالة مختلفة قليلا ، الحصول على مزيد من النحالين وخلايا النحل ، أكثر تنظيما بحيث يمكن بيعها مباشرة إلى العلامة التجارية الخاصة بهم ، أو لديهم الفرصة للبيع بأسعار أقل.
وقد اضر تجار تربية النحل بالعسل ، من أجل كسب المزيد من المال ، والعسل المغشوش في نواح كثيرة ، واحد منهم ، وأكثرها شيوعا ، هو تسخين العسل لمنع التبلور.
مع نهاية هذه الممارسات مع خصائص هذا منتجات النحل النبيلة يعتاد المستهلك على استهلاك السوائل دائما ، عندما يكون من الطبيعي أن بضعة أيام من الجني ، والعسل الصافي يميل إلى التبلور.
هذه هي الطريقة للحفاظ على ممتلكاتهم سليمة. يستغرق الكثير من الوعي الغذائي في بلدنا للناس لاستغلال مواردها الطبيعية ، وتناول الطعام بشكل أفضل.
الأسوأ من ذلك ، هؤلاء التجار الذين هم الآن "صناع العسل" ، ويضع على أغلفتها "العسل البديل" كما لو كان يمكن الاستعاضة عن العسل. فهو التحلية الطبيعية التي كانت منذ الإنسانية انه كان على الأرض ، حتى القرن الخامس عشر عندما بدا أن السكر الأبيض.
جهل المستهلك الذي يجعلك تقرر شراء الخردة المنتجة ، من خلال الدعاية ، لا ضرر كبير للنحلة وطنيا.
العسل المكسيكي لدينه قيمة في الخارج أكثر من الداخل. الألمان يحبون العسل المكسيكي في خصائص اللون والرائحة والملمس والعلاجية التي تعطي النباتات الغريبة التي لدينا في معظم أوقات السنة في جميع المناطق في المكسيك.
فمن المؤسف أن المكسيكية تسوية العسل تستهلك الخردة بدلا من العسل الصافي الحقيقي. تلك التي لقضاء أيام بعد حصاده ، فإنه يبلور ، لتصبح كتلة صلبة ، والتي فقط مجرد مجموعة بحيث أنه يمكن أن يتمتع الشمس دون أن تفقد قيمها العلاجية.
هذه الاستراتيجية لحصاد خريف 2010 منخفضة. سوف تصبح نادرة العسل والتجار والاستفادة الحصول على مزيد من خردة وبيعها لأعلى مزايد.
العناية الصحية لدينا ، نحن نطالب العسل النقي. نطالب المسمى الصحيح وحزم. العسل لا تشتري الأسواق غير المرغوب فيه. ورسمت عليها وشراب ساخن التي تضر الجسم. التفكير قبل الشراء. تحليل ما تأكله.
تذكر أن الكلمة ينتمي إلى عسل النحل إلا أن تمتص. أما الباقون فهم من صنع الإنسان شراب.
على سبيل المثال : شراب الذرة وشراب الصبار والبني شراب السكر ، وشراب الفركتوز ، الخ.

إلى حد أن تكون أكثر اطلاعا ونحن ، ونحن أيضا حماية السوق المحلية من هذا المنتج يجلب الكثير من الأجانب لتبادل في المكسيك : العسل النقي.
يتمتع العسل الآن أن نستطيع ، لمتابعة الوضع في المناخ cusestiones العالمية ، التي تنتج عسل النحل ، هو ضحية من ضحايا هذه الكارثة في انتظار ان يحدث.
وعسل النحل هو الوحيد التحلية الطبيعية الموجودة على كوكب الأرض ، دون تدخل الأيدي البشرية لجعله. وكان والتحلية فقط على الأرض ، حتى قبل القرن الخامس عشر عندما بدا أن قصب السكر أو البنجر.
استبدال السكر مع عسل النحل في نظامك الغذائي اليومي هو قرار حكيم. تفعل ذلك قبل أن نحل العسل لا توجد إلا في المتاحف ، وكأنه شيء من الماضي...

ترجمة موقع عالم النحل www.apiculture.yoo7.com
www.NoticiasApicolas.com ( يونيو 2010)

مشكور أخي رشيد